وحيدا يموت الإنسان
"وحيدًا يموت الإنسان" هي واحدة من أكثر الروايات صدقًا وإنسانية عن المقاومة الفردية في وجه الطغيان. كتبها هانس فالادا في أيامه الأخيرة، مستندًا إلى قصة حقيقية لزوجين ألمانيين عاديين قررا، وسط رعب النظام النازي، أن يقاوما بطريقتهما الخاصة. الرواية لا ت المزيد من المعلومات
10.000 ر.ع
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
"وحيدًا يموت الإنسان" هي واحدة من أكثر الروايات صدقًا وإنسانية عن المقاومة الفردية في وجه الطغيان. كتبها هانس فالادا في أيامه الأخيرة، مستندًا إلى قصة حقيقية لزوجين ألمانيين عاديين قررا، وسط رعب النظام النازي، أن يقاوما بطريقتهما الخاصة.
الرواية لا تسرد بطولات خارقة، بل تسلّط الضوء على البطولة اليومية الصامتة، على الخوف والتردد، وعلى الثمن الفادح الذي قد يدفعه الإنسان حين يختار ألّا يصمت أمام الشر. ببراعة أدبية آسرة، يرسم فالادا ملامح برلين القاتمة في أربعينيات القرن الماضي، ويغوص في أعماق النفس البشرية: في ضعفها، قوتها، خضوعها، وتمردها.
"وحيدًا يموت الإنسان" ليست فقط رواية عن السياسة أو الحرب، بل عن الأخلاق والكرامة، عن كيف يمكن لإنسان بسيط أن يصبح رمزًا للصمود في وجه الجبروت، حتى ولو خسر المعركة. إنها تذكير قاسٍ ومؤلم، بأن الوقوف ضد الظلم قد لا يُنقذ صاحبه، لكنه يخلّد روحه.
رواية مؤثرة، صادمة، وضرورية، تُقرأ ليس فقط لفهم زمن النازية، بل لفهم النفس البشرية حين توضع أمام اختبارها الأصعب: الصمت أم المقاومة؟
-
المؤلف: هانس فالادا
-
عدد الصفحات: نحو 600 صفحة
لا يوجد أسئلة سابقة،
يمكنك إضافة سؤالك لمعرفة المزيد حول المنتج