نهاية الفوضى
هذا الديوان الشعري يستكشف أبعاداً نفسية وإنسانية خفية تبدو في اللحظات التي تتوقف فيها الحياة عن الانسياب الطبيعي. كُتِبَ بقلم الشاعر الغنائي علي مساعد مستلهماً من تجارب الكائن النفسي والثقافي في الصحراء والعلاقات والحنين، ليحكينا عن زمن تحوُّل الروح المزيد من المعلومات
4.000 ر.ع
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
هذا الديوان الشعري يستكشف أبعاداً نفسية وإنسانية خفية تبدو في اللحظات التي تتوقف فيها الحياة عن الانسياب الطبيعي. كُتِبَ بقلم الشاعر الغنائي علي مساعد مستلهماً من تجارب الكائن النفسي والثقافي في الصحراء والعلاقات والحنين، ليحكينا عن زمن تحوُّل الروح حين يتعطل نبضها في الفوضى، ويبدأ الحلم يتخذ طريقه إلى الانعتاق.
يطرح الكتاب تساؤلات عن الكينونة والحب والانتماء، ويستخدم لغة شعرية تأبى أن تكون مجرد كلمات—إنها نبض لم يُروَ بالكامل، نبض يصوّر لأن الحزن ليس إلا الحضن الآخر للإبداع. وعلى الرغم من طابعه الشعري، إلا أن قراءته ليست مقتصرة على المتلقي الفني، بل هي مناسبة لأي إنسان يبحث عن صدىاته العاطفية في اللغة، ويترجم ألمي وجداني إلى حرف وصلّ إلى قلبه.
المؤلف: علي مساعد
الناشر: دار دريم بوك للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: 147
لا يوجد أسئلة سابقة،
يمكنك إضافة سؤالك لمعرفة المزيد حول المنتج