أنت لي 2

  متبقي 1 فقط

المؤلف : د. منى المرشود

الناشر : الدار العربية ناشرون

 المزيد من المعلومات

7.000 ر.ع

+  

نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج

المكافآت  

رمز المنتج

9786140126336

الوزن

 kg

الكمية

نفدت الكمية

نبهني عند التوفر

شارك المنتج

وصف المنتج

نصف الحياة أنثى، والنصف الآخر رجل، ولأن الحياة لا تعطي قبل أن تأخذ، تتركنا دائماً في لهاث دائم نحو أحجية اسمها (الحب) تلك القيمة المتلونة القابعة بين صدرونا، ذات الدرب الصعب الممتنع، لم يكن (وليد) يدرك وهو ابن التسعة أعوام أن الطفلة (رغد) التي جاءت إلى بيتهم بعد رحيل عمه إلى الدار الآخرة، سوف تكبر وتشع بها حياته القادمة، ولم تكن تلك الطفلة التي لم تكمل عامها الثاني تعلم أن حياة أخرى تنتظرها، بكل ما فيها من فرح وألم وحب وحرب وفراق ولقاء. كتب الطفلان أحلامهما وخبأاها في صندوق الأمنيات (عندما أكبر سوف أتزوج...؟؟؟). واتفقا على أن لا يفتحا الصندوق أبداً... وعندما أصبحا شابين قرأا أمانيهما معاً. "كان يجب أن تعرف! أنا لا أرى في حياتي إلاّ وليد! أُحبك منذ لا أعرف متى... وإلى لا أعرف متى! ...آه وليد... وليد قلبي... حبيبي لقد كنت كل شيءٍ بالنسبة لي! كل كلّ شيء... كنت أشعر... بأنك شيء يخصني أنا... إنك موجودٌ من أجلي أنا... ويجب أن تكون لي أنا! وليد لرغد... أنتَ لي!...". عند الانتهاء من قراءة الرواية يتأكد لنا أن حبّ الطفولة - الحب الأول - الذي يوقظ أولى المشاعر الإنسانية، لا يمكن أن يتلاشى وينقطع، يبقى حاضناً كل لحظاته وأحاسيسه مهما باعدت الأيام، وعبرت السنين، وإذا كانت مقولة الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد، وأن العاشقان لا يمكن أن ينفصلا صحيحة، فإن رواية "أَنْتِ لي"، لن تدهشنا وتسحرنا فحسب، بل ستزرع فينا الأمل، وهو ما أحسنت منى المرشود تطويعه في روايتها المتخمة بالحب، الحب الذي لا يموت...

التقييمات
  اضف تقييمك
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
الأسئلة

لا يوجد أسئلة سابقة،

يمكنك إضافة سؤالك لمعرفة المزيد حول المنتج

قد يعجبك أيضاً
إستبدل نقاطك بمكافات
رصيدك نقطة