وليدو الضباب 1-2
"على مدار ألف سنة، تساقط الرماد ولم تتفتَّح أيّ زهور. استُعبِدت طائفة (السكا) فذاقت البؤس وعاشت في خوف. على مدار ألف سنة، فرض اللورد الحاكم (عين الخلود) حكمه بقوةٍ ورعبٍ مُطلقين، بحيث بات من المستحيل قهره بعد ذلك، عندما ضاع الأمل لفترات طويلة حتى مُح المزيد من المعلومات
10.000 ر.ع
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
"على مدار ألف سنة، تساقط الرماد ولم تتفتَّح أيّ زهور. استُعبِدت طائفة (السكا) فذاقت البؤس وعاشت في خوف. على مدار ألف سنة، فرض اللورد الحاكم (عين الخلود) حكمه بقوةٍ ورعبٍ مُطلقين، بحيث بات من المستحيل قهره بعد ذلك، عندما ضاع الأمل لفترات طويلة حتى مُحِيَ تمامًا من الذاكرة، اكتشف كيلسير، نصف (السكا) المنكوب مُحطَّم القلب، في نفسه قوى وليد الضباب أثناء حبسه في غياهب سجن اللورد الحاكم الجحيمي. لقد كان كيلسير لصًا عبقريًا وزعيمًا بالفطرة؛ لذا عمل على تجنيد نخبة من عالم الإجرام، أذكى الألومانسيين وأكثرهم جدارةً بالثقة، ممن يشترك كل واحدٍ منهم معه في إحدى قواه العديدة ويستمتعون بخوض التحديات شديدة الخطورة. عندها فقط يكشف كيلسير عن حلمه الأكبر: ليست فقط أكبر عملية سرقة في التاريخ، بل سقوط الطاغية الإلهي. لكن حتى مع حشد أفضل عصابة إجرامية على الإطلاق، ما تزال خطة كيلسير تبدو حلمًا بعيد المنال، حتى يعثر على فتاةٍ مستضعَفة تُدعى ڨين، إنها مثله، يتيمة ونصف (سكا)، لكنها عاشت حياةً أقسى بكثير. لقد تعلَّمت ڨين أن تتوقَّع الخيانة من كل شخصٍ تُقابله. سيتعيَّن عليها أن تتعلَّم الثقة إذا أرادت أن يساعدها كيلسير على إتقان قواها التي لم تحلم بها قط. المؤلف : براندون ساندرسون الناشر : كيان للنشر والتوزيع
لا يوجد أسئلة سابقة،
يمكنك إضافة سؤالك لمعرفة المزيد حول المنتج