كيف بدأ الخلق
يعيش الإنسان المعاصر فترة فارقة في تاريخ البشرية، وصل فيها العلم إلى آفاق سامقة من المعرفة، كشف فيها الكثير عن أمور كانت تعد من الغيبيات (مثل أن لكوننا بداية، وأنه نشأ من عدم)؛ حتى لقد صارت الفيزياء تعيش في تخوم الميتافيزياء.. لقد صرنا نحيا في زمان ق المزيد من المعلومات
5.000 ر.ع
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
يعيش الإنسان المعاصر فترة فارقة في تاريخ البشرية، وصل فيها العلم إلى آفاق سامقة من المعرفة، كشف فيها الكثير عن أمور كانت تعد من الغيبيات (مثل أن لكوننا بداية، وأنه نشأ من عدم)؛ حتى لقد صارت الفيزياء تعيش في تخوم الميتافيزياء.. لقد صرنا نحيا في زمان قول الحق -عز وجل-: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} [فصلت:53].. لذلك جاء هذا الكتاب استجابة لقوله -تعالى-: {قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [العنكبوت:20]. إن خالق الكون (كتاب الله المنظور) هو منزل القرآن (كتاب الله المسطور)، وإن الجمع بين قراءة الكتابين يحقق للإنسان التناغم بين العقل والقلب؛ فتتفجر داخله ينابيع الإيمان، ويستشعر في نفس الوقت أهمية الإلمام بسنن الله في الكون وعدم التواكل والتقصير في الأخذ بهذه السنن. المؤلف : الدكتور عمرو شريف الناشر : نيو بوك للنشر والتوزيع
لا يوجد أسئلة سابقة،
يمكنك إضافة سؤالك لمعرفة المزيد حول المنتج